مدمونتي عالم من اختياري

أمي .. كلمة صادقة قوية تنطق بها جميع الكائنات الحية طلبا للحنان والدفء والحب العظيم الذي

فطر الله قلوب الأمهات عليه تجاه أبنائهن ..

وقد وصى الحق تبارك وتعالى بالأم ، كما حثنا رسوله صلوات الله وسلامه عليه على برها ،

ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه: "ووصّينا الإنسان

بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير.

وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً

واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون" لقمان:14-15 .

وجعل الله سبحانه وتعالى الأم مسئولة عن تربية ولدها، فهي راعية ومسئولة عن رعيتها..

وسُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك". قيل:

ثم من ؟ قال: "أمك". قيل ثم من؟ قال "أمك". قيل ثم من؟ قال: "أبوك". رواه البخاري .

وجاء القرآن الكريم فجعل الامر ببر الوالدين بعد عبادة الله وحده، بعد التوحيد.

'وقضي ربك ألا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا' (وخاصة الام) 'ووصينا الانسان بوالديه احسانا

حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا، وذلك جزاء لما تحملته من مشاق

الحمل والوضع والارضاع والتربية

.. وفي الحديث الشريف..

قال رسول الله ' صلي الله عليه وسلم '

'الجنة تحت أقدام الأمهات'

وفرض الله تعالي علي المسلم بعد عبادته سبحانه وتعالي أن يكون بارا بوالديه عامة وبالأم علي

وجه الخصوص.. حتي ولو كان هذان الأبوان غير مسلمين.. كما أوجب الاسلام علي الابن أن

يتكلم مع أمه بأدب ولطف.. وأن يتجنب أي قول أو فعل قد يسيء اليها أو يؤذيها، حتي

ولو كانت كلمة ضجرا أو تذمر لأمر يضايقه من الأم.. فلا يصح للابن أن يقول لأمه مثلا كلمة

'أف' علامة علي ضيقه أو تذمره.. واذا رأي الابن أن الأم في حاجة الي قول ينفعها في أمر دينها

أو دنياها فليقل لها ذلك بلطف وليعلمها بأدب ولين.. وعلي الابن أن يعمل كل ما في وسعه من

أجل ادخال البهحة والسرور علي قلب أمه.. ويكون ذلك بالاجتهاد في الدراسة والتفوق..

وأن يتجنب الابن كل قول أو فعل مع أصدقائه وجيرانه قد تكون نتيجته أن يسب أحدهم الأم

أو يسيء اليها ولو علي سبيل اللعب والمزاح.. وعلي الابن أن يكن مطيعا لأمه في كل

ما تأمره به أو تنهاه عنه طالما أن ذلك في حدود الشرع والدين.. ولكن اذا أمرته الأم مثلا بترك

أمور دينه أو معصية الله سبحانه وتعالي فمن حق الابن ألا يطيعها لأنه لا طاعة لمخلوق

في معصية الخالق سبحانه وتعالي..

وفي كتاب الله وفي أحاديث الرسول صلي الله عليه وسلم نجد اشارات صريحة علي ضرورة

بر الأم وضرورة طاعتها واحترامها سواء في مرحلة الصغر أو في مرحلة الكبر..

وللأم فضل عظيم، وللوالدين بصفة عامة، وقد أكد الله لنا الوصية بهما في كتابه الكريم،

وفضل القرآن الكريم الأم عن الاب وذلك لانها تقوم بالدور المستتر في حياة وليدها وهو

غير مدرك عقليا لما تفعله من أجله، فحتي يبلغ الوليد ويعقل، تتحمل الام آلام كثيرة طوال

فترة حمله ثم ولادته ثم السهر عليه لارضاعه ورعايته بينما اذا كبر يظهر دور الاب الظاهر

والذي يكمن في تلبية احتياجاته من شراء لعب وملابس وغيرها.

وتأكيدا علي فضل الام العظيم رد رسول الله صلي الله عليه وسلم لرجل يسأله عن من أحق

الناس بصحابة قائلا: 'أمك' قال: ثم من؟ قال: 'أمك' قال ثم من؟ قال: أمك. قال ثم من؟ قال 'أبوك'،

ومعني بر الام أن نوقرها ونحترمها، ونطيعها في غير المعصية، ونلتمس رضاها دائما في كل أمر

وكذلك الاب حتي ولو كانا مشركان فلقد أمرنا الله بأن نبرهما إلا في الشرك به سبحانه وتعالي

وذلك بطاعتهما ومصاحبتهما في الدنيا معروفا واذا تعرضنا منها للظلم فليس هذا مبرر لعقوقهما

فعقوق الوالدين من الكبائر ..

والام لها فضل عظيم في حياه كل منا

اننا لانعطى الام حقها انها تتعب وتربينا ونحن اطفال حتي نكون رجال ونساء صالحين

ان كل منا في وقت الغضب يثور علي امه ويبدا صوته يعلو ويعلو وهو لا يدري بما يفعل

ان الله تعالي كرم الام واعطاها ما لم يعطيه لاحد من قبل وجعل تحت اقدامها الجنه

اننا ناتي كل يوم بعد تعب وعناء كل ما نريده هو النوم وهي تكون منهكه طوال اليوم

ولا تتكلم بل وتجعل لنا كل شىء كامل لا ينقصنا شىء وهى راضية لا تشكو..

وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها ، وكل ما قامت به لم

يحرك قلبك ويرققه تجاهها .

فاذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على ارضائها

لانه لايوجد لديك الا أم واحدة في هذه الحياة

ذكر فى الاثر انه عندما تموت الام ينادى منادى من السماء ان يا ابن ادم ماتت التى

كنا من اجلها نكرمك فأتى بعمل صالح نكرمك من اجله

الييوم الثلاثاء
7 - 6 > هـ
العصصر ,

الاسم: الاء

الدلع:لــولو:لولي:لؤلؤ

العمر:8سنه
الصف:الرابع
من:السعوديه

احب: القرقرهـ هع

احب:اللون الاسود:اصفر:وردي
احب الاغضاء:كلهم

مـا احب:الخيانه

مـأاحب :نكر الجميل



مأاحب أسسمع أححد يتكلممَ لؤ مممينَ ممآكآن احب بسس أنا أههذر > خخخ أنآنيههَ

آكتبْ وآمسَح وآرِد آمسح وآكتب لِك
حتى آشتكتْ من يديني حرِوف كيبوردي
ليتْ آلحروف ، آن مآنطقتْ بوح / تشرحلِك
بآصعب شعورِ عجزيوصِف لك آحوآليّ. !

التضح’ـيـه,

التضح’ـيه ماهو بأنك تع’ـطي الشي الكثير
التضح’ـيه بأنك تمد الشي وانت بح’ـآجته..!

لا إله إلاّ أنتْ سُبحانكَ إني كُنتّ مِنْ الظَالمِينْ

سُبحَانْالله وبحمدهِ عَددْ خلقِه ورِضَا نفسِهْ وَزِنْه عَرْشه وَمِدادْ كَلِمَاتِه



اللهُمّ صلّي وَسلّم عَلى سَيّدنا مُحمّد

مآ آقسىـآ مِن الجرح إلا . . مِن تسبب بـه !


و يآمآ مع النـآس طيبـه بعضنآ ؛خـآبت !



ويـَ إللي يقـولْالموآجع بيننـآصعبه . .



أبسألك " طيبـه الخآفق" وش جآبت ؟؟

آمانــہ }

لآتجاملني آذا نفسك تبي فرقآي ~


آنا مقدر يجي يومـ اكون لـ / عزتي جآرح!

أن تُعـاندكـ الدُنيــا
•• ومتـ ع ـب••
ع ـندمـآ تتح ــدآكـ الظـروفْ


و ...... لكن
مـا أروع التـسليم بـ/ •القـدر•



والتأكـد من رحمـة










رب البشر•

يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لو أُحِلت نساء العالم لـ رجل إلا إمرأة واحدة، لأشتهى تلک الواحدة !!


تلک هي سمة الرجال









عندما تتهم المرأة زوجها بأن " ذوقه رديء " تنسى أن إختياره لها هو وليد هذا " الذوق الرديء " !!
تلک هي سمة النساء

جزءُ من حيآتي إذآٍ لمً يًكِن أجًزآِءٌ . . !
فـ إنً وًضعًتٍ لٌكً الحًيآةٍ . . خٍطوٌطٍ حًمٌرٍآءً ،
فـً لآٍ تنسًى آ أنِ ِ( الخيآآل ) بـِ كُل تفآصيلهُ ( مُبآٍآإح) . .

+
----
-لآ أُبَآليّ :
أصّبحتُ علىَ مآ أُحبْ , أوعلىْ ماَ أكرّهـُ ..
لآنيَ لآاا إْعلمُ الخيّرُ .. فيّمَآ أُحبِ
إوْ فيمآإكَررهـُ !





"عُمرَ بن الخطآب, رضيْ اللهُ عنهِ"

.,
.,
.,
.,
رآئعَ آنَ تكونَ علآقتكَ ؛ -
سطحيهَ معَ آلجميعَ ‘
كي / لٱ | تتألم |
من فراق أحد !
’ و لآ تذرف دموع شوق لأحدَ ’ !
ولا تنصدم مْن شخص كان يوم من ” الأيام . .





قريب ، مَ’ـنِگ

يسألونيَ} وشِ فيكِ}..حزينهَ ومتضايقهَ..؟
[center]أرد لهمَ بأبتسامهَ وأقول:أبد..عآيشهـ ومستآنسه

.....


قَدْ يَقُولُونْ بِأنِي :


لَسْتُ أَهّتمْ بِـ مشَآعِرهِمّ!



لَكّنْ فـَ لِيتَأكّد كُلُ مَنّ مّرَ على تِلكَ الكّلمْآت



بِأنِي قَدْ أنّسَى مشَآعِري


وأَهتّم لـِ مشَآعِرهُم !!



لأني ؟! .. أُحِبّهم بِـ ضَمِيرْ

[center]مَآلآعينٌ رأتْ ولآأذنٌ سَمعت /
ولآ خَطر على قلب بَشر …

وآجعَل كلّ دُروبَهم ( سَعآده )
وآستَجِب دُعآئهم كُلّ سآعَه !

وفآجئهم بِـ المَسرّآت الغَير مُعتآدَه ،
وآغفِر لَهُم مَآتقدّم من ذنُوبِهم ومآتأخّر
وأعطِهم عطآءً يشرحُ صُدورهُم
[ بِـالدّنيآ وآلآخِره ]

[center]يآآربْ }~


هوّنهآ عليّ !


و آغسلْ رُوحيّ بـ مآءِ رحمتك ~


و عطّرهآ بـ . . غُفرآنك ‘,




. . . . . و قوّيهآ بـ r]إرآدتك ~


فقدْ بتُّ | هشةً | . . !


و قآبلةٌ للكسرِ } عندَ أوّلِ عصفٍ للرّيحْ !!


آميـــــــــــــــــــــن

أنآ بآلعگسْ | عگسْ النآسْ ‘‘

مآ أحبْ الگبْر و درُوبه. .و لگنّي ثقيلْه شوَي!
[center]بعضهُم يظلمْ إحسآسي ,‘ ؟!
و هُم والله مآ يدرُون | عن آللّي بدآخليّ من شيْ !
^

كل مآفينـآ سخٍآفآت وحلمٍ ..!
كلنا عشنٍـآبوٍآقع آصلـہ وهم ..
وكلٍنٍـآ نسمٍع آصوٍآت آخرهاٍ آلــم ..!
وٍآردد :
" يستبيحٍون القٍلوٍب • يستحقٍون البطٍولـه "
" يآكثر مآشآل قلٍبي شي آكبر من حمولٍـه "
وآبتسم !
رغٍم الألـم.. رغمٍ الظلم ! يآقلبٍي آبتس ـم ’
لآتحٍآول تحتمل آي شيٍ بـه ظلمٍ !
كون اكبر
.. صيٍر آرفٍع .. من حآٍتـم
و ... الكرم !
• لآتنٍآم وآنت ظآلـم • وآنآ بس ألـ .. منظلم !
• لآتنٍآم وآنت ظآلـم• وآنآ بس ألـ .. منظلم !


وآٍعرف آنه ظلٍم قلبٍك مآحدٍن
... منٍـه سلم !

‏​​‏ ​‏​‏​‏​​‏​مَآ ٱجّمل آلٱنسْآڼ ٱلذيْ :$

-» يتْٱلمُ ۈلٱ يَتّگلمْ

-» يُحبْ ۈلٱ يَخّۆڼ<3
-» يَبّگيْ ۈلٱ يَصْرخُ


فليّسٌ گل ٱنسْآڼ مَبتُسْمٌ سَعيّد

"أجمًمًلْ مً يكُوُنْ هو أن تعِعِيشِ محبُبُوبْ بين الجُممُوعْ

فْ / ككيفْ أججلْ بٍيْ وأنآإ أرى ى حُبْ أصدٍقآئٍيْ لٍيْ

وأرى إبتسآمًمًآإت تهٍمٍسْ ليْ قآئله كوُنٍيْ كمًآإإنتٍيْ

فلآإ تعبِثْ بٍكْ خبآثة زمًمًنْ




وعَد لكُكُن أٌعلٍنهأمًآإمْ العععآإلمْ أنٍنٍيْ س أكوٌنْ





أصصدقٍْ مٍمٍنْ الصدآقه نفسًسًهآإ,,

أبوُآبُ آلسمآءِ... لآ تُغلقُ في وُجُوُهِ آلطَّآلبين
نمطرهآ بآلدعآء |
............. فيكْرمنآ آلله بآلعطآء..

فّ يآربْ/ هَبْ لِيّ قلب لا ييأس !

يبـَـَـَہ :

..
حضنُ يأويني أنـًـًـًت
روح فينيّ أنـًـًـًت
مآينبضٌ القلب غير بك
---{ يــَـَـَـَـابويّ ~
الله لـأيحرمنيّ منك !